فى مساء ذلك اليوم
بداخل حديقة المدينة الايجبتية العامة
حيث السواد الحالك وضوء القمر واصوات الضفادع حول البحيرة
يجلس تامر فوزى خلف الشجرة ماسكا بيده عدد من اوراق وتلات دبابيس و قلم
و بجانبه الكثير من اكواب الشاى الفارغة
-ربما هى عادة يونانية قديمة او فرعونية مستحدثة-
فى ذات الوقت كان سامح هاجر يتجول فى الممر المؤدى الى البحيرة
ويفكر فى امر ما و راى تامر جالس قرب البحيرة
فذهب اليه هو يدندن
-كل دا كان لييييييييييييه لمحمد عبد الوهاب-
سامح:" ما بك يافتى لماذا تجلس هنا وحدك؟".
تامر: " لا ادرى كيف انتهى يا سامح من اعداد القوانين
لا بد و ان انشرها غدا صباحا على وول المدينة الايجبتية ".
سامح:" لا تتعجل الامور وانتظر للصباح و فكر بتأنى".
تامر: " لالا لست مطمئن يجب ان انتهى منها".
سامح: " كيفما تشاء .. هل لى من كوب شاى معتبر".
تامر: "تفضل يا سامح و بعدها عليك غسيل كل تلك الاكواب"
سامح:" نعم حضرتك ,من... ماذا؟ .. مكنش طلب برىء دا".
تامر: "حسنا حسنا!".
فجاة صرخ سامح فى وجه تامر مندهشا لما يفعله
سامح: "توقف ... توقف ماذا انت بفاعل؟".
تامر :" لا اريد رؤية هذة الاكواب بجوارى ولا اريد غسيلها ولن اكمل القوانين".
سامح: "وهل القائهم فى البحيرة حل مرضى لك!".
تامر: "سننظم مسابقة غدا لجلب هذة الاكواب من البحيرة
لا تقلق يا سامح".
سامح:" اه ه ه ه يا الله! ... انك سمارت مان يا باتمان هاهاها!".
وبعد نصف ساعة قام كل منهم ليستعد الى النوم
ف الغد يوم ملىء بالاحداث
يتيع>>
بداخل حديقة المدينة الايجبتية العامة
حيث السواد الحالك وضوء القمر واصوات الضفادع حول البحيرة
يجلس تامر فوزى خلف الشجرة ماسكا بيده عدد من اوراق وتلات دبابيس و قلم
و بجانبه الكثير من اكواب الشاى الفارغة
-ربما هى عادة يونانية قديمة او فرعونية مستحدثة-
فى ذات الوقت كان سامح هاجر يتجول فى الممر المؤدى الى البحيرة
ويفكر فى امر ما و راى تامر جالس قرب البحيرة
فذهب اليه هو يدندن
-كل دا كان لييييييييييييه لمحمد عبد الوهاب-
سامح:" ما بك يافتى لماذا تجلس هنا وحدك؟".
تامر: " لا ادرى كيف انتهى يا سامح من اعداد القوانين
لا بد و ان انشرها غدا صباحا على وول المدينة الايجبتية ".
سامح:" لا تتعجل الامور وانتظر للصباح و فكر بتأنى".
تامر: " لالا لست مطمئن يجب ان انتهى منها".
سامح: " كيفما تشاء .. هل لى من كوب شاى معتبر".
تامر: "تفضل يا سامح و بعدها عليك غسيل كل تلك الاكواب"
سامح:" نعم حضرتك ,من... ماذا؟ .. مكنش طلب برىء دا".
تامر: "حسنا حسنا!".
فجاة صرخ سامح فى وجه تامر مندهشا لما يفعله
سامح: "توقف ... توقف ماذا انت بفاعل؟".
تامر :" لا اريد رؤية هذة الاكواب بجوارى ولا اريد غسيلها ولن اكمل القوانين".
سامح: "وهل القائهم فى البحيرة حل مرضى لك!".
تامر: "سننظم مسابقة غدا لجلب هذة الاكواب من البحيرة
لا تقلق يا سامح".
سامح:" اه ه ه ه يا الله! ... انك سمارت مان يا باتمان هاهاها!".
وبعد نصف ساعة قام كل منهم ليستعد الى النوم
ف الغد يوم ملىء بالاحداث
يتيع>>
No comments:
Post a Comment